فلنقتدى برسول الله صلى الله عليه وسلم فالرسول صلى الله عليه وسلم من صفاته التفاؤل، وكان يحب الفأل ويكره التشاؤم، ففي الحديث الصحيح عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل الصالح: الكلمة الحسنة ) متفق هي التشاؤم
وإذا تتبعنا مواقفه صلى الله عليه وسلم في جميع أحواله، فسوف نجدها مليئة بالتفاؤل والرجاء وحسن الظن بالله، بعيدة عن التشاؤم الذي لا يأتي بخير أبدا.
فمن تلك المواقف ما حصل له ولصاحبه أبي بكر رضي الله عنه وهما في طريق الهجرة، وقد طاردهما سراقة، فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم مخاطباً صاحبه وهو في حال ملؤها التفاؤل والثقة بالله : لا تحزن إن الله معن
فمن تلك المواقف ما حصل له ولصاحبه أبي بكر رضي الله عنه وهما في طريق الهجرة، وقد طاردهما سراقة، فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم مخاطباً صاحبه وهو في حال ملؤها التفاؤل والثقة بالله : لا تحزن إن الله معن
ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم عند حفر الخندق حول المدينة، وذكره لمدائن كسرى وقيصر والحبشة، والتبشير بفتحها وسيادة المسلمين عليها فقد كان المسلمون محاصرون وقتها بالمدينه والرسول لا يتفائل بالنصر فقط بل ايضا الى ما ابعد من ذلك بمدائن كسرى وقيصر والحبشه
التفاؤل هو صانع النجاح
هناك تعليقان (٢):
ايوة التفاؤل فعلا هو سبب من اسباب النجاح ولازم بجد نغير النظرة التشاؤمية ونتفائل حتى نقدر نحقق نجاحات اكبر
لازم بجد نتفائل يمكن تتغير الاحوال شويه
تفائلو بالخير تجدوه
إرسال تعليق