الخميس، ٣٠ أغسطس ٢٠٠٧

مات الرئيس

بعد انتشار اشاعه موت الرئيس
مات الرئيس
مات الرئيس
مات الرئيس
مات الرئيس
مات الرئيس
مات الرئيس
مات الرئيس
مات الرئيس
مات الرئيس
مات الرئيس
بيقولوا مات ! طيب فين وهو الموت بياخد الجثه ولا بس بياخد الروح
اصله بيتقال كان من غير روح روحه هربت من سنين
من يوم ما بدأ فى تعذيب المصريين

طيب والجثه راحت فين بيقولوا الموت شاف الجثه قال هى دى جثة مين
سمع الناس بتقول حسنى ! رجع وبص تانى على الجثه قال حسنى !!!१ حسنى م
مش برضه ده اللى كان بيعذب المصريين وابتسم وقال عالطول
بسببه حاكسب دعوات اكتر من70 مليون
لكن ليه الناس حواليه مش بتعيط ولا بتقول حسنى مات يا ناس يا هو
ليه عايزين يخبوه هو عليه حكم ولا ايه ماهو خلاص مات مات
وعقابه فى الدنيا فات امال بس خايفين من ايه
يالا نادوا وقولوا يا ناس حسنى مات حسنى مات

الأحد، ٢٦ أغسطس ٢٠٠٧



بعد نشر الموضوع لأول مره على مدونتى السابقه وبعد ان نقله احد الجرائد عن مدونتى اتصل بى احد رؤساء الاقسام بمستشفى الميرى الجامعى وطلب عدم ذكر اسمه وقال ان هذه المحطه تؤدى الى زياده الاورام السرطانيه بشكل كبير على مرضى الاورام والتى يقع قسمهم اسفل المحطه وطلب منى اعاده النشر لعل ادارة المستشفى تنقل هذه المحطه من مكانها او على الاقل تنقل القسم ولا اجد الا اعاده النشر على بعض المنتديات ومدونتى مره اخرى

إحــذر..... دخولك مستشفى الميرى الجامعى



قد يصيبك بالسرطان



كتب احمد نصار . الاسكندرية-

ما يحدث بمستشفى الميرى الجامعى بالإسكندريه مهزله بكل المقاييس , بغض النظر عن المعامله السيئه والغير أدميه التى يلقاها المرضى المترددين على المستشفى وتكدسهم على أرصفتها , وبغض النظر عن واقعة إلقاء جثة أحد المرضى خارج المستشفى , إلا أن ما يحدث الأن تعدى كل الخطوط الحمراء । فالبرغم من كل ما يقال عن أخطار محطات تقوية المحمول على الإنسان وبالرغم من ان المستشفى تابعه لجامعة الإسكندريه التى من المفترض أن تكون مناره للعلم ويعلم علمائها جيدا مخاطر تلك المحطات على صحة الإنسان . برغم كل ذلك نجد فى قلب مستشفى الميرى محطه لتقوية التليفون المحمول وتقع المحطه مباشرة أعلى سكن الأطباء لتبث إشعاعها

والمهزله الأكبر أن بجوار سكن الاطباء مباشرة يقع الإستقبال يسارا وقسم علاج الأورام يمينا أى تم إختيار مكان المحطه بعنايه فائقه بحيث يدخل الزائر للمستشفى إلى قسم الإستقبال فيصيبه الإشعاع الصادر عن المحطه فينتقل إلى قسم الأورام منتهى التيسير على المواطن المصرى !!!ولكن من هو المسئول عن هذه الجريمه هل هو وزير الصحه أم وزير البيئه أم وزير التعليم العالى أم محافظ الإسكندريه أم رئيس جامعه الإسكندريه أم الضمير الحكومى المتهالك والذى أصبحت لديه الماده هى الغايه والوسيله وكل شىء بغض النظر عن صحة وحياة المصريين । كم دفعت شركة المحمول لكى يتم تركيب هذه المحطه فى هذا المكان العبقرى لكى يتم التخلص من المرضى بكل سهوله ويسر ,واين ذهبت تلك الاموال ,



।سبق أن صرح العالم الألمانى فرايد لهايم فولنهورس مخترع رقائق الهاتف المحمول أن محطات تقوية الهاتف المحمول تعادل فى قوتها الإشعاعات الناجمه عن مفاعل نووى صغير وأشار أن إشعاعات الهاتف تضرب خلايا المخ بحوالى 215 مره كل ثانيه مما ينجم عنه إرتفاع نسبة النمو السرطانى بالجسم إلى 4% عن المعدل الطبيعى , وإن كانت الحكومه المصريه لا تعترف بأبحاث علماء الغرب على إعتبار أن الغرب متأخرين عن العقليه الحكوميه الفذه فيقول الدكتور مدحت المسيرى أستاذ الفزيقا بكلية الهندسه جامعة القاهره أن هذه المحطات قد تزيد من نمو الخلايا السرطانيه فى المخ ولابد من اخضاعها للمعايير والمقاييس الدوليه كما أشارت العديد من الدراسات على التأثير السلبى على صحة الإنسان من جراء محطات تقوية الهاتف المحمول خاصة مع زيادة فترات التعرض لها .وإن كان ما تردده الحكومه المصريه صحيحا من أن هذه المحطات لا تؤدى إلى الإصابه بالسرطان إلا أن العلماء أجمعوا أن لهذه المحطات تأثير مباشر على زيادة نمو الخلايا السرطانيه مما يؤثر على المرضى بقسم الأورام والذين يظنون أن الشفاء قريب ولا يعلمون أن بقائهم فى المستشفى فى ظل وجود هذه المحطه يؤدى إلى المساعده على نمو الورم وإنتشاره . فمن ينقذ هؤلاء المرضى ؟
__________________